الخميس يونيو 17, 2010 11:04 pm | المشاركة رقم: |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | ● المدير التنفيذي للموقع ● | الرتبه: | | الصورة الرمزية | |
الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | |
| موضوع: ردا على الكاتب صالح الصالح ¶¶من جزائري حر¶¶
ردا على الكاتب صالح الصالح ¶¶من جزائري حر¶¶ السلام عليكم لقد كتب هذا الشخص مقالة يقول فيها أنه فرح لخسارة الجزائر و لا يأبه لها و سيشجع الأرجنتين و غيرها وقبل التطرق لتفاصيل مقالته فلننظر اليها نظرة سطحية و ندرك التناقض في كلام هذا المدعي(المقالة في الأسفل) حيث قال في موضعين مختلفين"خسرت الجزائر لأنها تستحق الخسارة"وقال"مجموعة لاعبين لا علاقة لهم بكرة القدم، ويركضون بشكل عشوائي، " لكنه فضح كذبه ونفاقه بقوله" ، لذلك أعطيت الشاشة أمس ظهري، وتفرغت لأداء عملي بعد مشاهدتي لربع ساعة لا علاقة لها بالمتعة " فكيف لشخص أن يحكم على فريق أو مباراة و هو لم بشاهد أكثر من ربع ساعة تحليل كلام هذا المنافق خسرت الجزائر لأنها تستحق الخسارة، ولأنها لم تقدم ما يشفع لها حتى بالتعادل أمام المنتخب السلوفيني الذي يصنف على أنه من أضعف منتخبات المونديال، لذلك بدا المنتخب العربي الوحيد للمشاهدين أمس عبارة عن مجموعة لاعبين لا علاقة لهم بكرة القدم، ويركضون بشكل عشوائي، وتركيزهم منصب على "النيولوك"لو كان هؤلاء اللاعبون لا علاقة لهم بالكرة لما احترفو بأوربا و تألقوا خارج بلدانهم و لا أدري أي مباراة شاهد هذا الشخص و ان كنت تقول انها تستحق الخسارة فسأل ماذا قال أرسن فيتقر و دوسايي و زيدان و بادو زكي وغيرهم لن أكون مصرياً في التعامل مع خسارة "محاربي الصحراء" وأعلن الفرح والشماتة بسبب تعثرهم في أول المشوار، لكنني أعترف أنني توقعت خسارتهم، وخروجهم السريع من المونديال، لذلك أعطيت الشاشة أمس ظهري، وتفرغت لأداء عملي بعد مشاهدتي لربع ساعة لا علاقة لها بالمتعة، وتفرغ فيها لاعبو المنتخب الجزائري إلى العبث بكرة القدم على حساب المستوى، ولذلك كانت مواجهة لا تستحق النقل التلفزيوني فضلاً عن المشاهدة.لماذا تقحمون المصريين في كل شيئ يذكر فيه الجزائر فأنت تهدف للفتنة و الفتنة أشد من القتل و لقد أعلنت الفرح و الشماتة بمجرد كتابتك لهذا المقال و رغم أنفك و أنف الحاقدين من أمثالك الجزائر مونديالية و هي ضمن أكبر 32فريق في العالم و المباراة ليست أسوء من مباراة فرنسا و الأورغواي, سلوفاكيا و نيوزلندا, اليابان و الكاميرون و غيرها أعتقد أنني لن أكون "مجرم حرب" لو صرحت أنني أتمنى فوز الأرجنتين وإسبانيا بكافة مواجهاتهما في المونديال، وأنني لا أكترث بفوز الجزائر، ولا يعنيني فاز أو خسر أو تعادل، مقياس المتابعة والتشجيع بالنسبة لي كروي خالص لا علاقة له بشعارات سياسية، أو أحلام قومية "عروبية" عفى عليها الزمن منذ أيام العدوان الثلاثي، ولم تعد صالحة للاستهلاكلو لم تكن تكترث للجزائر لما كتبت هذا المقال أصلا و هذه احدى تناقضاتك العديدة فالغيرة التي تنخر مختلف انحاء جسدك هي من دفعتك للكتابة نعم هذا ماحثك على تهجمك علينا و اظهار حقدك الدفين
أجزم أنني لست على خطأ لو حاولت تعلم اللغة الإسبانية على حساب غيرها من اللغات لأنني أعشقها وأجد فيها متعة كبيرة أسوة بلاعبي المنتخب الجزائري الذي يجيدون جمعيهم الفرنسية إلى الحد الذي أبديت فيه دهشتي حيال تقرير تلفزيوني عرض في قناة الجزيرة من معسكر المنتخب الجزائري قبل انطلاق المونديال، ولم أجد فيه ما يوحي بأن هذا المنتخب عربي سوى رمز الهلال الأخضر في شعار المنتخب .تعلم الاسبانية أو الصنية أو حتى العبرية فهذا شأنك و أما العربية التي تتكلم عنها فتبا لها نعم تبا لعربية تختبؤون وراءها لمصالحكم الشخصية و تنتفعون منها و لا تنفعون بها نعم فاسألو من هم الذين يشرفون المسلمين الان بغض النظر عن المذاهب نعم انهم اليرانيون و الأتراك و اسأل عن لغتهم و لاعبونا يمثلون شيئا أهم انهم يمثلون "الاسلام" دين الوئام دين يحرم القذف و شهادة الزور و النفاق و الكذب وأنت أدرى مني بهذه الصفات و هلالنا أحمر احمرار دماء شهدائنا لذا فلتصحح معلوماتك قبل ان تقبل على الكتابة في جريدة توزع على العامة باختلاف مستوياتهم الكبير بأكلمه وليس كرة القدم فيه بدليل غياب اللاعبين العرب عن الاحتراف في أكبر الفرق العالمية، وتواجد جيش كبير من لاعبي أمريكا الجنوبية وإفريقيا في كبرى البطولات الأوروبية وهي الدول التي تقل موازناتها ومستوى تعليمها عن عدد كبير من الدول العربية الغارقة حد الترف في المكابرة، والتفرغ إلى مخاطبة بعضهم البعض بعبارة "الشعب العربي وين !!!" اسأل عن محترفينا في ألمانيا , انجلترا’ايطاليا,اسبانيا,فرنسا وغيرها و ستدرك أننا نملك لاعبين من الطراز الجيد وهذا دليل على جهلك بلعبة اسمها كرة القدم و عبارة "الشعب العربي وين" الأولى استخدامها في نصرة اخواننا في فلسطين في الأخير أرجو أن أكون قد رددت بالقدر الكافي رغم أني أدرك أن الكثير في كوورة جزائرية سيردون عليك بأحسن مما فعلت أنا و ان شاء الله النصر عى محور الشر المقالة كاملة
|
مبروك خسارة الجزائر !!! صالح الصالح خسرت الجزائر لأنها تستحق الخسارة، ولأنها لم تقدم ما يشفع لها حتى بالتعادل أمام المنتخب السلوفيني الذي يصنف على أنه من أضعف منتخبات المونديال، لذلك بدا المنتخب العربي الوحيد للمشاهدين أمس عبارة عن مجموعة لاعبين لا علاقة لهم بكرة القدم، ويركضون بشكل عشوائي، وتركيزهم منصب على "النيولوك".
لن أكون مصرياً في التعامل مع خسارة "محاربي الصحراء" وأعلن الفرح والشماتة بسبب تعثرهم في أول المشوار، لكنني أعترف أنني توقعت خسارتهم، وخروجهم السريع من المونديال، لذلك أعطيت الشاشة أمس ظهري، وتفرغت لأداء عملي بعد مشاهدتي لربع ساعة لا علاقة لها بالمتعة، وتفرغ فيها لاعبو المنتخب الجزائري إلى العبث بكرة القدم على حساب المستوى، ولذلك كانت مواجهة لا تستحق النقل التلفزيوني فضلاً عن المشاهدة. أعتقد أنني لن أكون "مجرم حرب" لو صرحت أنني أتمنى فوز الأرجنتين وإسبانيا بكافة مواجهاتهما في المونديال، وأنني لا أكترث بفوز الجزائر، ولا يعنيني فاز أو خسر أو تعادل، مقياس المتابعة والتشجيع بالنسبة لي كروي خالص لا علاقة له بشعارات سياسية، أو أحلام قومية "عروبية" عفى عليها الزمن منذ أيام العدوان الثلاثي، ولم تعد صالحة للاستهلاك .
أجزم أنني لست على خطأ لو حاولت تعلم اللغة الإسبانية على حساب غيرها من اللغات لأنني أعشقها وأجد فيها متعة كبيرة أسوة بلاعبي المنتخب الجزائري الذي يجيدون جمعيهم الفرنسية إلى الحد الذي أبديت فيه دهشتي حيال تقرير تلفزيوني عرض في قناة الجزيرة من معسكر المنتخب الجزائري قبل انطلاق المونديال، ولم أجد فيه ما يوحي بأن هذا المنتخب عربي سوى رمز الهلال الأخضر في شعار المنتخب .
مشكلة المشهد العربي الكروي أنه لم يتخلص مع ممارسات تعتمد في المقام الأول على الشعارات، وتنحي العمل الجاد جانباً، تصرفات تقوم على التحفيز المعنوي الذي لا يستند إلى تحضير فني جيد، ولا يتوفر على وعي بالظروف المحيطة، ولا يوجد استثمار ومعرفة ودراسة مستفيضة بالخصوم وظروفهم، ولنا في المنتخب المصري أكبر دليل حينما سجل في مرمى المنتخب البرازيلي في كأس القارات الماضية لكنه خسر منه بشرف، ثم تغلب عن المنتخب الإيطالي ببراعة، وعقبها خسر بشكل مخجل من "الأميركان" ليودع البطولة، وسبقه في ذلك المنتخب السعودي في مونديال كوريا واليابان عام 2002 الذي عمد مسيروه والمشرفون عليه آنذاك على تعليق عبارات تؤكد هزيمتهم لخصمهم الألماني لتأتي الهزيمة التاريخية والساحقة بثمانية لا زلنا نتجرع مرارتها محلياً حتى الآن، ونتذكرها مع كل مونديال . لابد أن ندرك أن الكرة العربية لا تزال تحبو في سباق صدارة الفرق الكروية على مستوى العالم، ونتائجها المستمرة تؤكد ذلك، وخسارة الممثل الوحيد هي فقط مجرد مؤشر على نوعية العقلية التي لا يزال يئن منها الوطن العربي الكبير بأكلمه وليس كرة القدم فيه بدليل غياب اللاعبين العرب عن الاحتراف في أكبر الفرق العالمية، وتواجد جيش كبير من لاعبي أمريكا الجنوبية وإفريقيا في كبرى البطولات الأوروبية وهي الدول التي تقل موازناتها ومستوى تعليمها عن عدد كبير من الدول العربية الغارقة حد الترف في المكابرة، والتفرغ إلى مخاطبة بعضهم البعض بعبارة "الشعب العربي وين !!!" |
|
| |