 الأحد ديسمبر 12, 2010 10:38 pm | المشاركة رقم: |
| المعلومات | | الكاتب: | | اللقب: | ● المدير التنفيذي للموقع ● | الرتبه: | | | الصورة الرمزية | |
| الإتصالات | | الحالة: | | | وسائل الإتصال: | |
|  موضوع: طفلة..فتاة أحبها كل انواع الرجال
 طفلة..فتاة أحبها كل انواع الرجال  سأحاول هنا أن أكتب قصة كل أحداثها واقعية ولا مكان للخيالفيها..وسأترك لكم الحكمكان يا مكان في قديم وحاضر وسيكون في مستقبل الزمانفتاة لم تكن بارعة الجمال إنما كانت جميلة الوجه منسقة الشكلبهية الطلة تبعث النشاط من حولها أينما تحل وأينما تكون...كانت في منتهى الذكاء وكانت فيها أشياء تميزها عن بقية من هم مثلها في عمر الزهور كانت تفرض على كل من حولها احترامهافكان كل من يراها يحبها دون سابق إنذار ودون أدنى تفكيرويحسب لها ألف حساب رغم صغر سنها..تربت وسط عائلة محافظة مبنية على أسس وقواعد وقوانين ..كان لها الفضل في جعلها الفتاة المتميزة في كل شيء ..كانت طيبة حنونةولكن وقت الجد تظهر بصورة أخرى مغايرة تماما جعلت منها مثالا للمرأة الحديدية التي لا تقهروكانت كل تلك الصفات سببا في جعلها محط أنظار كل من حولهافأحبها عشرات [الرجال [/url]..وهي طفلة تدرس في المرحلة الإبتدائية:أحبها ابن جيرانها الذي كان يكبرها ب6 سنوات ..فصار يراسلها معبرا عن شعوره في بضع كلمات لم تكن تفقه حتى معناها ولا الغرض منها ولا المقصود بها.وأحبها الثاني الذي كان يدرس معها في نفس الصف فكان يحاول أن يكون البطل وفارس أحلامها فبذل كل جهوده للفت نظرها لكنها لم تبالي.وأحبها الثالث والرابع والخامس ..وكلهم يكبرونها سنا وخبرة في الحياة فأصبحت حياة الفتاة خالية من الأحلام ملئى بالكوابيس اختلطت الأمور وزاد حجم المشاكل فأصبح الجيران في كل يوم يتخاصمون والسبب تلك الفتاة التي لا حول لها ولا قوة ولا ذنب لها سوى أنها كانت مميزة..فبلغ الخبر أباها فكر في الانتقال من المدينة ثم فعل لم تشأ الفتاة الابتعاد عن محيطها رغم كل ما حدث لهافقد وجدت في مدرستها ما يمكنها من صقل فكرها والارتقاء بها بعيدافي المجال العلمي لكن هوقرار الأب الصارم الذي لا رجعة فيه..انتقلت وأهلها إلى مدينة مجاورة تبعد عن مدينتها ببضع كيلومتراتفتعودت على المحيط الجديد ..وكانت في ذاك العام تلميذة في الصف الأخير من المرحلة الإبتدائية فاجتازت الشهادة الإبتدائية ونجحت بتفوق فكانت الأولى على مستوى ولايتها أصبحت فتاة في المرحلة المتوسطة: في يومها الأول التقت بشاب يكبرها ب3 سنوات أحبها من النظرة الأولى وأعجبت هي بهوبعد مرور أيام وبجهود متواصلة منه استطاع أن يفوز بقلبها ..قد أحبته نعم أحبته واختارته من بين العشرات كانت تراه مختلفا عن الجميع كانت تراه مشابها لها في كل شيء لم تصارحه بحقيقة مشاعرها وكان هو ينتظر منها إثبات حبها..لكن كان في داخلها احساسيمنعها منالبوح بما يختلج في صدرها حملت له في قلبها حبا عظيما فاق كل وصف لكن مبادئها حالت دون مصارحته بذلك فكان ما يجمعهما علاقة تجمع بين الصداقة والأخوة فكان ذلك بالنسبة لها كل ما أرادته حب متبادل مع صداقة وأخوة لا شيء أروع من ذلكفبدأت نار الغيرة تشتعل في كل من حولهما فحاول الجميع أن يفرقوا بينهما مرارا وتكرارا ففشل البعض ونجح البعض وللأسف افترقابعد أعوام جمعت حبهما النقي ولكن اجتمعا مرة أخرى ولكن ما جمعهما هذه المرة كان يحمل في طياته كثيرا من العذاب له ولهافأصبح هو يشكك في حبها له وأصبحت هي تشكك في حبه لها..قد أحبها صديقه حبا يوازي حبه السابق لها ثم احبها زميله ثم أحبها صديق صديقه وأحبها ذاك والآخر وفي كل مرة كانت هي تائهة لا تعلم الصواب من الخطأ تجنبت أي حب آخر لكن رغم ذلك احبتمرة أخرى وأخرى بعد أن يئست من حبها .jpg) وفي يوم من أيامها كشابة في المرحلة الثانوية :رآها شاب جميل الشكل حسن الخلق كان رجلا بأتم معنى الكلمة كانت كل فتيات تلك المدينة يتمنين نظرة منه كانت الوحيدة التي لا تعرفهأحبها رغم انه لا يعرف عنها سوى اسمها حاول التقرب منها لكنها في كل مرة تصده..كيف لها ان تحب ثانية وهي لم تنسى من أحبه القلب من أو نظرة؟؟رغم ذلك استسلمت للقدر واقتنعت بعد أن سمعت عن الشاب الكثير من الصفات الحسنة صارحته بحبها للآخر لكنه قال بإذن الله سأنسيك إياهمر عامان ولم تنسى الفتاة محبوبها الأول فلم تجد من حل سوى ان تصارح الشاب برغبتها في إنهاء ما جمعهما ..يتبع.. |
| |  |
الأحد ديسمبر 12, 2010 10:39 pm | المشاركة رقم: |
| المعلومات | | الكاتب: | | اللقب: | ● المدير التنفيذي للموقع ● | الرتبه: | | | الصورة الرمزية | |
| الإتصالات | | الحالة: | | | وسائل الإتصال: | |
| موضوع: يتبع
طفلة..فتاة أحبها كل انواع الرجال لم يتقبل الشباب ما قالته له من أحبها وتمناها شريكة حياته يتشارك معها السراء والضراء..قد أحبها هو بجنون فأصبح مستعدا لقتل كل من يقف بينهماسمع أخ الفتاة بملاحقة الشاب لها فضربه ضربا مبرحا وفي مساء ذاك اليومذهب أخوها مع مجموعة من أصحابه واجتمعوا حوله وضربوه وهو يقول دون سكوت ولا انقطاع: إني أحبها ولن أكف عن حبها حتى لو رأيتها متزوجة غيريوفي يدها طفلها أحبها وسأبقى مخلصا لحبها طول العمر ..وهذا بالفعل ما حدث بقي يحبها لحد كتابتي لهاته السطور أما قلبه فمعلق بين حب يكاد يقال عنه مستحيلا وحب آخر من طرف واحدحاولت الهروب من هذا العالم فدخلت عالما يسمونه الإفتراضي محاولة البحث عن حب مغاير. لم تكن تدرك قسوة هذا العالم قد أحبت شخصا ولكن كانت دائما تفكر وتتساءل..كيف لي أن أحب شخصا من عالم افتراضي لا أعلم عنه سوى اسم لا ادرك ان كان صحيحا او خاطئا وكل ما يجمعني به كلمات لا أدرك مدى صدقهافكان حبها له حبا لم تعلم طبيعته ولكن كما كان يبدو هو أحبها بصدقلكن..ما أسهل الحب في هذا العالم كما النسيان سهلقد أعجبت بصديقه وأحبته..لكن هذه المرة النسيان جد صعب أصبحت تفكر فيه في العالمين أصبح جزءا لا يتجزء من أيامها ..لكن قابلها هو بالغموضأدرك أنها تحبه لكن هو من النوع الذي يحبب تعدد المعجبات فلم يكن بإمكانه الإكتفاء بواحدة..وكان ما يجذبها له شخصيته وما كانت تلتمسه من عذاب وألم في كلامه كانت تحسه جريحا للماضي فحاولت التقرب منه لغرض معرفة سرذاك الحزن المخفي وراء الشاشة الذي كان يحاول جاهدا اخفاءه قد أصبحت تلك الفتاة المتفائلة فتاة جريحة تحاول البحث عن جراح لتشفيهاحينها فقط أدركت كيف لطائر مجروح ينسى جرحه ويسارع لشفاء الآخرينما ذنبها؟؟وهكذا كان التميز سببا في جرح إنسان جرحا عميقا يصعب شفاؤهاحبها رجل متزوج ولم تكن على دراية بالأمر إلى أن جاءها يوم تمنت فيه الموت على ان تسمع ما سمعته من صديقتها المقربة التي قالت لها بالحرف الواحد:يا خاطفة الرجال المتزوجين قد كان رجلا يعمل في شركة بالقرب من مدرستها كان يكبرها بكثيركانت تحرترمه فتلقي عليه السلام في كل مرة تراه فيها إلى أن أتاها يوما حاملا وردة حمراء معبرا عن حبه لها ..لم تصدق هي ما سمعته أذناها فوقعت أرضا من شدة الصدمة ...وفي نفس الأسبوع التقت صدفة بابن جيرانها الذي أحبها منذ سنين مضت ومنذ تلك اللحظة أصبح يلاحقها كظلها وفي يوم قال لها والله أنا لم أنسك ولم تغيبي عن قلبي لحظة فلما أنت مصرة على تعذيبي-عجبا من يتعذب هو ام هي؟؟-أم انهم كلهم ومنهم هي ضحايا حب كان على الجميع مشؤوم؟؟ قد أصبحت حياتها كابوسا تمنت إنهاءه حتى وإن كان مصيرها الموتهي حكاية فتاة اكتوت بنار الحب منذ نعومة اظافرهافملت الحياة ولم تجد سبيلا للخروج مما لا ذنب لها فيهبرأيكم أيهم أحق بحبها وهل يستحق الشخص الذي أحبته حبها؟؟وما السبيل للخروج من هذه الدوامة؟؟ |
| | |
أمان الجزائر | Dz Security :: 
طفلة..فتاة أحبها كل انواع الرجال
مشآرڪآتے
السٌّمعَة
الْنِّقَاط
